الفضاء الكوني مظلم جداً (أسود اللون عملياً). وهذه كانت إحدى المشكلات في علم الكون، ودعيت بمفارقة أولبرز. فإذا كانت المجرات ونجومها تتوزع بشكل متماثل في كافة الاتجاهات بالنسبة لنا، فيفترض أن تكون السماء مضيئة لا مظلمة! لكن وجد لا حقاً أن ظلمة السماء تعود إلى أن الكون في حالة تمدد (توسع) وإلى أن عمر النجوم والمجرات محدود.

السؤال به افتراض خاطئ، فالكون ليس "دائري" الشكل!

لا توجد كواكب جديدة مكتشفة في النظام الشمسي. لكن هناك مئات من الكواكب التي تم اكتشافها حول نجوم أخرى بعيدة عن الشمس (خارج النظام الشمسي)، وذلك باستعمال التلسكوبات المتقدمة.

السؤال به افتراض خاطئ! فالماء موجود في الفضاء وليس فقط على الأرض! لقد اكتشف وجود الماء على القمر وعلى المريخ وعلى بعض أقمار النظام الشمسي. لكن معظم الماء الذي تم اكتشافه كان في حالته الصلبة (الجليد) وليس في حالته السائلة.

تعبير "دخان" غير دقيق. فالمشتري وزحل وأورانوس (ونبتون أيضاً) هي كواكب غازيّة، أي أنها تتكون من غازات بشكل رئيسي، ولها أغلفة جوية عميقة جداً. وليس لهذه الكواكب سطح صلب يمكن للمركبات الفضائية أن تهبط عليه.

الشمس وكافة كواكب النظام الشمسي نشأت معاً في نفس الفترة تقريباً، وذلك قبل نحو 4600 مليون سنة. أي أن لكواكب النظام الشمسي نفس العمر تقريباً.

الجاذبية الأرضية هي التي تمسك بالهواء المحيط بالأرض. وبما أن هذه الجاذبية تضعف كلما ابتعدنا عن سطح الأرض، فإن الأرض لا تستطيع الاحتفاظ بالهواء على الارتفاعات العالية، حيث تفلت جزئيات الهواء وتضيع في الفضاء. لذا، فإن بعض جزيئات الهواء تكون موجودة في الفضاء المحيط بالأرض، لكن كميتها قليلة جداً.

السؤال فيه افتراض خاطئ. لم يحدث أن سقط نيزك على المريخ وحطمه! فالنيازك صغيرة جداً ولا يمكنها أن تحطم كوكباً بحجم المريخ!

المجموعة الشمسية تتكون من الشمس وثمانية كواكب وعدد كبير من الأقمار والأجرام الصغيرة الأخرى. والشمس هي النجم الوحيد في النظام الشمسي. بالتالي لا يمكن أن نسأل عن "أكبر نجم" في المجموعة الشمسية!

السؤال فيه افتراض خاطئ! فالكواكب يمكن أن نراها، إما بالعين المجردة (مثل عطارد والزهرة والمريخ والمشتري وزحل)، أو باستعمال التلسكوب (مثل أورانوس ونبتون).