السماء هي وصف لما نراه فوق الأرض، فلا شيء ملموس يمكن الوصل إليه ومانراه من لون أزرق فهو انعكاس ضوء الشمس على الغلاف الجوي (الغازات) للأرض الذي سرعان مايتغير لونه إلى البنفسجي عند الغروب أو الشروق وبعدها يصبح أسودا وترى النجوم وأصقاع الفضاء المتاح للعين المجردة، وهذا لإن ضوء الشمس اختفى عند الغروب ولاضوء لينعكس على الغلاف الجوي فيصبح الغلاف الشفاف مكشوفا للفضاء الخارجي، ومانراه من سواد هو المادة الداكنة للفضاء البعيدة جداً. (ويكيبيديا) 

لإن مقدار المجال المغناطيسي للأرض صغير مقارنة مع المجال المغناطيسي للمغناطيس وبالتالي يكون تأثيرها في المغناطيس ضعيفا، ويظهر تأثير المجال المغناطيس للأرض عند تعليق المغناطيس تعليقا حرا بحيث يأخذ المغناطيس اتجاه ( شمال-جنوب) .

لا يوجد أشخاص سافروا إلى ثقب أسود حتى الآن، بسبب البعد الهائل لهذه الثقوب السود عن النظام الشمسي. لكن من ناحية نظرية، فإن أي جسم ساقط نحو ثقب أسود سوف يتعرض إلى قوى شد كبيرة جداً لدرجة تجعله يتفتت إلى أجزاء صغيرة قبل دخوله الثقب! فليس من المتوقع أن يبقى هؤلاء المسافرون على قيد الحياة قبل دخول الثقب الأسود! أما ما يحصل داخل الثقب الأسود، فهي مسألة نظرية أيضاً، وهناك عدة احتمالات، منها الفناء التام (إذا ما اصطدمت المادة الساقطة بنقطة "التفرد")، أو الانتقال إلى أبعاد أخرى أو أماكن أخرى من الكون!

يتكون الثقب الأسود عندما ينتهي الوقود النووي بأشكاله المختلفة داخل النجوم ذات الكتل الكبيرة (أكبر من الشمس بعدة مرات). بعد ذلك لا يستطيع النجم أن يبقى في حالة توازن، بل ينهار قلب النجم بسرعة تحت تأثير جاذبيته الذاتية، فتنضغط مادته بقوة هائلة، بينما تنفجر طبقاته الخارجية بشكل هائل يعرف بالمستعر الأعظم (سوبرنوفا). وأما قلب النجم فينضغط إلى حجم صغير جداً، له جاذبية قوية جداً، لدرجة لا تسمح لأي شكل من أشكال المادة أو الطاقة بالإفلات منه ولا حتى للضوء! وهذا ما يدعى بالثقب الأسود.