يتلوث الهواء عندما تنبعث غازات سامة أو مزعجة للجو، إما من المصانع أو بعض المزارع التي تنتج غازات بصورة كبيرة أو الانبعاثات من وسائل النقل كالسيارات او الطائرات.

بسبب الآثار الناجمة عنه والمتمثلة ب: 1- الاثار النفسية : يؤدي الضجيج إلى تأثر الجهاز العصبي المركزي عند الإنسان وبالتالي يؤدي إلى توتره. 2- آثار فيزيولوجية: تتمثل بثقل السمع الذي ينتج من تراكم الأضرار عند المصابين خلال سنوات متعددة. 3- أثره على جنين الإنسان: إن وجود المرأة الحامل في وسط يسوده الضجيج يجعلها في حالة عصبية, ونفسية متوترة وغير مستقرة مما يؤثر على جنينها, فمن المعروف أن الأم العصبية تنجب أطفال غير مكتملي النمو, وأحياناً تجهض .4- أثره على طلاب المدارس : يتمثل تأثير الضجيج على طلاب المدارس في قلة تركيزهم واستيعابهم, وفهمهم للدروس, والإرهاق العصبي, لأنه من غير الممكن أن يعمل الجهاز العصبي والقدرات العقلية في جو مشحون بالضوضاء . 

تلوث البيئة يودي إلى مخاطر صحية للإنسان والحيوان. تلوث البيئة قد يؤدي إلى دمار مصادر الغذاء والمياه والذي من شأنة ان يهدد بقاء  الكائنات الحية. تلوث البيئة يؤدي إلى مخاطر نفسية من شأنها التأثير سلبا على نمط المعيشة.

التلوث بمياه الصرف الصحي أو الصناعي.  تسرب المواد النفطية إلى المسطحات المائية والمياه الجوفية.المخلفات الزراعية كالأسمدة والمبيدات و المخصبات الزراعية التي يجري تصريفها إلى المجاري المائية أو المياه الجوفية. التلوث بمياه المطر الملوثة خصوصا في المناطق الصناعية.

الإفراط في استخدام المبيدات الحشرية والأسمدة الكيمياوية. تراكم مخلفات الصرف الصحى والصناعى (الحمأة) في التربة. الاستخدام المفرط لمياه الري مما يودي الى تملح التربة. انتقال المواد الملوثة من مصادرها مع مياه السيول أو المياه الجوفية.المطرالحمضي. تسرب مواد ضاره للتربة من مكبات النفايات.

 التخلص من النفايات في أماكنها المخصصة.  إعادة استخدام ما يصلح من المخلفات كالزجاجات والعلب و الأوراق.  عدم قطع الاشجار وقطف الزهور.  عدم استعمال المواد الكيماوية إلا عند الضرورة وعدم الإسراف باستخدام .المبيدات.‏  استخدام فلاتر على عوادم السيارات لتقليل تلوث الهواء.  ترشيد استهلاك المياه وحماية مصادر المياه من التلوث.